خواطر قمر سوريا

كلما أويت لمضعجي يزورني طيفك حاملاً حكايا ألف ليلة وليلة

كلما أويت لمضعجي يزورني طيفك حاملاً حكايا ألف ليلة وليلة ليقصها لي
إذ أنني كيفما اتجهت لا أجد سواكي في نهاية طريقي الذي أسلك
حيثما حطت الرحال قدماكي يحُط رحالي رغباً ورهبا
واينما وقعت عيناي لست أرى إلا ثغرك الضاحك وعيناكي
لذلك حينما تجدينني على بابك متسولاً إرحمي ضعفي
إن مافيكي من فِتنٍ قد أعياني…
Mohammed Mostafa

مقالات ذات صلة

إغلاق